
في السويد، شهدت إحدى المدارس حادثًا مأساويًا، حيث قُتل نحو 10 أشخاص في هجوم مسلح وقع اليوم الثلاثاء. وأعلنت الشرطة السويدية أنها تحقق في الحادث، مشيرة إلى أن منفذ الهجوم قد يكون واحدًا من القتلى، وهو ما يضيف بعدًا معقدًا للتحقيقات.
يُعد هذا الهجوم واحدًا من الحوادث العنيفة التي أثارت قلقًا كبيرًا في المجتمع السويدي، حيث يعكس تزايد العنف في الأماكن العامة. بينما يسعى المحققون للتأكد من تفاصيل الهجوم، تبقى ضحايا الهجوم في طليعة الاهتمام، وسط دعوات لتقديم الدعم للمجتمع المحلي في هذا الوقت الصعب.
ما زالت التحقيقات جارية من قبل الشرطة السويدية، التي تركز على تحديد دوافع الهجوم، وفتح أفق للحلول لمنع تكرار مثل هذه الحوادث في المستقبل.

