الأربعاء - 2025/10/15 2:57:51 مساءً

NE

News Elementor

هذا الموقع بــرعاية

الكويتية دعاء الدريس ضمن أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة

محتوي الخبر

أعلنت الناشطة الكويتية دعاء الدريس انضمامها إلى “أسطول الصمود” المتجه إلى غزة. هذه المشاركة تحمل رسالة قوية بأن القضية الفلسطينية ما زالت حية في وجدان الشعوب.

رسالة إنسانية مباشرة

قالت الدريس إن المشاركة قد تكون خطوة بسيطة، لكنها تعني الكثير. وأضافت: “جميعنا مقصرون في حق غزة، لكن هذه الرحلة رسالة واضحة للاحتلال أن الشعوب مستعدة للتحرك”.
بالإضافة إلى ذلك، أوضحت أن المبادرات الشعبية تؤكد أن فلسطين مسؤولية جماعية وليست حكومية فقط.

أهمية الأسطول

“أسطول الصمود” يشارك فيه متضامنون من دول عدة، ويحمل مساعدات إنسانية وغذائية. علاوة على ذلك، فإن وجود شخصيات بارزة مثل الدريس يزيد من أهمية الحدث إعلامياً وسياسياً.
على سبيل المثال، أكد المنظمون أن الهدف ليس فقط إيصال المساعدات، بل كسر الصمت الدولي حول معاناة غزة.

دعم شعبي واسع

لاقى انضمام الدريس تفاعلاً كبيراً على وسائل التواصل. كذلك، عبر كثيرون عن فخرهم بمشاركة ناشطة عربية في تحرك إنساني بهذا الحجم.
وبالإضافة إلى ذلك، شدد مغردون على أن مشاركة خليجية تحمل رسالة مضاعفة ضد التطبيع وتهميش القضية.

تحديات متوقعة

رغم الطابع الإنساني، قد يواجه الأسطول عقبات. في المقابل، يتوقع المراقبون أن تحاول إسرائيل منعه من الوصول. ومع ذلك، يرى المشاركون أن مجرد المحاولة انتصار رمزي.
نتيجةً لذلك، فإن مشاركة ناشطين بارزين تمنح التحرك وزناً إضافياً.

بعد إنساني راسخ

أكدت الدريس أن الهدف الأساسي إنساني قبل أن يكون سياسياً. وأشارت إلى أن الحصار deprives أهل غزة من التعليم والعلاج.
ولهذا السبب، شددت على أن الأسطول ليس مجرد قافلة مساعدات، بل نداء عالمي لإنهاء الحصار.

خاتمة

مشاركة دعاء الدريس في “أسطول الصمود” دليل على أن القضية الفلسطينية ما زالت في قلب الشعوب. كذلك، تعكس إصراراً على التضامن الإنساني رغم المخاطر.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الخطوة تضيف زخماً إعلامياً وتضع العالم أمام مسؤولياته الأخلاقية. لذلك، يبقى “أسطول الصمود” أكثر من رحلة بحرية، بل رسالة مقاومة سلمية وتضامن عابر للحدود.

الاكثر قراءة

اشترك معنا

برعايـــة

حقوق النشر محفوظة لـ أخبار الكويت © 2025
تم تصميمه و تطويره بواسطة

www.enogeek.com