عقد وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، والعضو البارز في الكونجرس الأمريكي ماركو روبيو، اجتماعاً مهماً في مقر وزارة الخارجية الأمريكية بواشنطن، حيث بحث الجانبان تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين وآفاق التعاون المشترك في مختلف المجالات.
نقاط محورية نوقشت خلال اللقاء:
-
تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين الإمارات والولايات المتحدة.
-
الشراكة في مجال التكنولوجيا والابتكار لدفع النمو المشترك.
-
مناقشة نتائج زيارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى الإمارات وتأثيرها الإيجابي على العلاقات الثنائية.
الإمارات والولايات المتحدة.. شراكة استراتيجية متينة
أكد الشيخ عبدالله بن زايد خلال الاجتماع على عمق العلاقات الثنائية بين البلدين، قائلاً:
“الولايات المتحدة حليف استراتيجي مهم للإمارات، ونحن نتطلع إلى مواصلة العمل المشترك لتعزيز هذه الشراكة بما يحقق التقدم والازدهار لكلا البلدين.”
من جانبه، أعرب ماركو روبيو عن تقديره للدور الإماراتي الريادي في المنطقة، مشيراً إلى أهمية تعزيز التعاون في القطاعات الحيوية مثل الأمن والاقتصاد والطاقة.
زيارة ترامب للإمارات.. دفعة قوية للعلاقات الثنائية
تطرق الجانبان إلى نتائج زيارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى الإمارات، والتي أسهمت في تعزيز الشراكة بين البلدين وفتح آفاق جديدة للتعاون في مختلف المجالات.
الخلاصة: شراكة إماراتية-أمريكية نحو مستقبل مشترك
-
تعزيز التعاون الاقتصادي والتكنولوجي بين الإمارات والولايات المتحدة.
-
البناء على زيارة ترامب لدفع العلاقات الثنائية إلى آفاق أوسع.
-
تأكيد التزام البلدين بشراكة استراتيجية طويلة الأمد.
