أكدت وزارة الخارجية الجزائرية أنها ستطبق المعاملة بالمثل على قيود التنقل بين الجزائر و**فرنسا**، مشيرة إلى أن الجزائر سترد على فرنسا بتدابير مماثلة وصارمة فورية، حسبما ذكرت وسائل إعلام جزائرية.
أضافت الخارجية الجزائرية أن إجراءات فرنسا جزء من سلسلة استفزازات ومضايقات، مؤكدة رفضها لإنذارات وتهديدات فرنسا.
هذا التصعيد يعكس توتر دبلوماسي متزايد بين البلدين ويعكس الأزمة الدبلوماسية التي تؤثر على العلاقات الدولية.
وفي إطار السياسة الخارجية للجزائر، أكدت أن الإجراءات العقابية ستستمر إذا استمرت الضغوط، حيث يبرز التصعيد السياسي بين البلدين. ومع ذلك، شددت الجزائر على ضرورة الحفاظ على المصالح المشتركة بين الدولتين في حال تم حل الأزمة بطريقة سلمية.