الماجد : دمج مصنعي تعبئة الغاز المسال سيزيد الجمود الوظيفي

أعرب عضو نقابة شركة ناقلات النفط الكويتية الأسد في تعينات شركة البترولية المتكاملة أثناء النفط كمصنعي تعبئة الغاز المسال لفرع الشعيبة يوسف الماجد عن استغرابه من صمت المسؤولين مراحل التأسيس، مما حقق امتياز نيل الترقيات آنذاك، وأم العيش، ينبغي أن يسبقه لقاءات تنويرية توضح تجاه قرب موعد دمج قطاع رئيسي من الشركة، متمثلاً وهو ما قد لا يتكرر في اندماج مصنعي تعبئة الغاز ملامح المرحلة القادمة، وما سيترتب عليه من تأثر بمصنعي تعبئة الغاز المسال بكامل الأصول المادية المسال مع شركة البترول الوطنية، الأمر الذي سيخل وظيفي، كإقرار لنهاية الخدمة ومدى اعادة صياغة والموارد البشرية تحت مظلة شركة البترول الوطنية من مبدأ تكافؤ الفرص على حساب عاملي المصنعين. وتكييف الاوصاف الوظيفية لمن يعمل في نطاق خدمة الكويتية. وذكر أنه وبعد مرور 3 سنوات عن أنباء الدمج، مما المصنعين، والعمل على توحيد السلم الوظيفي وغيرها.

وأكد الماجد في تصريح أمس أن هذا الدمج سيزيد من أتاح فرصة زمنية كافية لدراسة مختلف التقلبات من الامور الهامة. تعزيز الجمود الوظيفي الذي مازال يعاني منه شريحة الناتجة عن هذا القرار، بالإضافة الى وضع خطة تمهيد وفي ختام تصريحه طالب الماجد مؤسسة البترول كبيرة من عاملي “ناقلات النفط”، بسبب حجم الشواغر مهني تدريجي لجميع العاملين الذين سيتم شملهم في الكويتية بالتاكيد على ضرورة تحقيق الاستقرار الوظيفي الوظيفية المرتقب مع الدمج.

الانتقال، خاصة أن شركة ناقلات النفط تحمل تاريخا في كل ما يخص موظفي ناقلات النفط الكويتية، وما وأشار إلى أن النقابة تطالب بضرورة الاقتداء بالشركات عريقا، وساهمت في الاقتصاد الوطني بقوة عبرة نقل يحقق الارتقاء الوظيفي المأمول للعاملين، خصوصاً وأن النفطية الزميلة فيما يخص معالجة الجمود الوظيفي النفط الكويتي لمختلف دول العالم، ويعد عمالها من أصحاب القرارات الحالية هم قيادات سابقة الشركة حيث سبق وتمت الاستفادة من التنقلات السابقة من الثروة الوطنية في مجالات تخصصهم.

ناقلات النفط مما سيسهل تفهمهم تلك العراقيل شركة البترول الوطنية، كونها حصلت على نصيب واعتبر أن انفصال قطاع رئيسي من شركة ناقلات وضرورة وضع الحلول العاجلة لانهاء هذه المعاناة.

يوسف الماجد